انكشف المخطط القطري لاستهداف أمن المملكة العربية السعودية، بعدما نجح الأمن السعودي في الكشف عن خلية تستهدف أمن واستقرار شعب المملكة، وكان على رأس الخلية المعارضة إيمان الفنجان، التي تعد أحد أذرع قطر الخبيثة للتحريض على حكومة الرياض.
وكشفت الرياض عن خيانة الفنجان، فتم توقيفها، إذ كشفت التحقيقات عن خروجها على الثوابت الدينية والوطنية لبث الفوضى، كما جندت أشخاصا يعملون بمواقع حكومية حساسة، وقدمت الدعم المالي لعناصر معادية لاستقرار السعودية.
وتدعو النفجان صراحة إلى تفكيك المجتمع السعودي عبر فرض النمط الأمريكي على السعوديين، بالتوازي مع مواقفها المؤيدة لقطر في مواجهة بقية الدول العربية، بما يظهر محاولات النظام القطري للتغلغل في المجتمع السعودي بغرض تفكيكه وبث الفوضى فيه.