استيقظت جاكرتها على هول هجمات إرهابية بشعة عقب قيام عائلة داعشية بمهاجمة عدة كنائس فقتلت وأصابت العشرات العمليات تحمل بصمة إرهاب الحمدين الذي يهدد العالم.
النظام القطري ثبت دوليا تورطه في تمويل داعش،مول عمليات التنظيم لاستهداف الكنائس في مصر والعراق وسعى لنفي تهمة تمويل هجمات إندونيسيا فأطلق آلته الإعلامية الجزيرة، التي عملت على تشويش الحقائق ونفي التهمة عن داعش، وادعت كذبا أن الهجمات نتيجة لأحداث شغب في أحد السجون
الإندونيسيون اشتكوا صراحة من تمويل قطر للتطرف خلال مؤتمر بالي، وكشفوا عن سبل نقل الأموال فاضحين استخدام الحمدين غطاء الأعمال الخيرية لدعم الميليشيات المسلحة، وطالبوا بانتفاضة دولية لمراقبة حركة الأموال القطرية في أراضيهم.