تحول تميم إلى مجرد تابع ذليل تحت أقدام أردوغان، السيد التركي الذي يتفاخر علنا بتبعية القزم القطري لدولته، لكن أردوغان دخل في مغامرات مهلكة قادته لإفلاس سريع.
لم يهتم العلج بخسائره المليارية وأمر تميم بالسداد عنه، يرسف الذليل القطري في قيد الاحتلال التركي، فهو لا يملك الاعتراض، بعد سيطرة مرتزقة الأتراك على الدوحة، لبى نداء سيده فكرس تبعيته، وجعل نفسه أضحوكة دولية.
دفع تميم جزية لتركيا بمقدار 15 مليار دولار لإنقاذ الليرة المنهارة، هرول بتحويل، 3 مليارات إضافية إلى أنقرة، استجاب الخانع لأمر مولاه، فتنازل عن طائرته الخاصة، وهي أمور جعلت تميم يتخلى عن الكرامة فصار ألعوبة في يد أردوغان.