النظام القطري المجرم أنفق أمواله لدعم الصواريخ الباليستية للميليشيا لتهديد أمن السعودية، وسارعت موزة المسند أم الإرهاب إلى تقديم مليوني دولار لبنك الأمل محفظة تمويل الحوثيين، لتثبت وقوع حاشية بلادها في فخ الكذب المتكرر، وإطلاقهم لوعود كاذبة لم ينفذوا منها شيئا.
جاء ذلك بعدما تراجعوا عن إنشاء محطة كهرباء في عدن لحل أزمة الظلام الدامس، وقاموا بحفر آبار مياه لا تعمل ولم تدر نقطة واحدة حتى الآن، كما أطلق وعودًا وهمية بتقديم مساعدات طبية وغذائية لأبناء اليمن، ليتبين أن تاريخ عصابة الدوحة في دعم ميلشيات الحوثي حافل بالكذب، بعدما كلفت اليمني حسين عبدالله الأحمر بتجنيد أبناء القبائل، كما جنّدوا تجار المخدرات في صعدة لنشر الفوضى والتواصل مع الحوثي، وسخروا الجزيرة لتقديم قصص مغلوطة حول استهداف التحالف العربي للمدنيين.