شقيق تميم بن حمد الأصغر رضع وورث البذاءة من والدته موزة المسند، فلم يجد ما يفعله سوى الملاسنة والتطاول على الأشقاء العرب في دول الجوار، وعليه، قام بتحويل حسابه على تويتر لمنصة دفاع عن جرائم شقيقه والعصابة الحاكمة.
خليفة بن حمد غرق في بئر الأكاذيب المفضوحة للنيل من الرباعي العربي (السعودية ومصر والإمارات والبحرين)، فزعم أن المقاطعة المشروعة حصارا، متناسيا جرائم والده حمد، ومدعيا نجاح بلاده في إفشال المقاطعة.
كما استغل خليفة العرض العسكري باليوم الوطني لتهديد دول المقاطعة، وزاد على ذلك بالتفاخر باستقلالية القرار القطري، على الرغم من وجود المدرعات التركية أسفل منزله.
وتجاهل خليفة تحول تميم إلى أداة في يد الرئيس التركي أردوغان، ووصف أنقرة بالشقيقة، متباهيا بعلاقات التبعية واتفاقات الخنوع للسلطان العثماني. كما أشاد شقيق تميم بمنتدى الدوحة الأخير الذي دشن تحالف الشر مع إيران وتركيا، وتحول إلى بوق يردد مميزات المشاريع الوهمية لغسل أدمغة القطريين.
علاوة على ذلك، تفاخر خليفة بأمجاد الإذاعة القطرية كأحد أدوات تغييب المواطنين، واحتفى بسرقات أخته الميساء لآثار المنطقة العربية. كما زعم أن المرأة القطرية حصلت على حقوقها، متناسيا أن أبناء القطريات لا يحصلن على الجنسية ضمن قوانين تعادي النساء.