سعت العصابة القطرية لتجنيد خونة الأوطان لتنفيذ مخططاتها، ونشر بذور الفتنة والتطرف في دول الشرق الأوسط، والرافضين لسياسات الحمدين في المنطقة.
وفي هذا الصدد، استأجرت الدوحة الكاتب اليمني عباس الضالعي لنشر الأكاذيب، حيث قلل من انتصارات حكومة الرئيس هادي على مليشيا الحوثي، وأشار للدور الإيراني التخريبي باليمن وتجاهل تطبيع قطر معها.
وأساء الضالعي للتحالف العربي واتهمه زورا بدعم ميلشيات طهران، كما أطلق بذاءاته تجاه السعودية وحكامها وتوعدهم بالجحيم والهلاك.
الإعلامي المرتزق سخر نفسه لتبييض صورة تنظيم الحمدين، حيث تغنى بالقرارات المتخبطة لحكومة تميم وزعم جدواها الاقتصادي، كما أشاد بخطوة خروج قطر من أوبك وتجاهل تأثيرها الفج، وتغنى بسلطان الأوهام التركي أردوغان إرضاء لأسياده في الدوحة.
