تفنن تنظيم الحمدين في تغييب وعي شعبه لتنفيذ مخططاته الخبيثة والمتطرفة، حيث أطلق أبواقه الإعلامية لترديد الأكاذيب وتزييف الحقائق، مستغلا قناة الفتنة والدمار الجزيرة.
عبدالعزيز آل إسحاق إعلامي قطري سار على نهج العصابة، وقدم برنامج "لكم القرار" من إنتاج مؤسسة قطر للتربية والعلوم، واستغله لتنفيذ مهمة غسل عقول النشء وأطفال القطريين.
ووجد آل إسحاق في قناة الجزيرة خير وسيلة فأشاد بأدوارها التخريبية، وزعم كاذبا حفاظ الاقتصاد القطري على صلابته رغم المقاطعة العربية لقطر لدعمها للإرهاب والتطرف.
ويمتلك الإعلامي الكذاب لسانا سليطا سهل مهمته في التطاول، حيث أطلق بذاءاته تجاه الشعوب العربية وقادة مجلس التعاون الخليجي، وشن هجوما عنيفا على السعودية لكسب ود أسياده في أنقرة والدوحة.
كما تغني المرتزق بسلطان الأوهام أردوغان ووصفه بـ"رجب طيب كلاي"، وأساء للرئيس محمود عباس ووصفه بأكثر الرؤساء خسة ودناءة، وتملق لذميم وسعى لتبرير تصرفاته الطائشة