انكشف المخطط القطري لاستهداف أمن المملكة العربية السعودية، بعدما نجح الأمن السعودي في الكشف عن خلية تستهدف أمن واستقرار شعب المملكة، وكان على رأس الخلية المعارضة عزيزة اليوسف، التي تعد أحد أذرع قطر الخبيثة للتحريض على حكومة الرياض.
وكشفت الرياض عن خيانة اليوسف، فتم توقيفها، إذ كشفت وثائق مسربة عن ترأسها خلية تتواصل مع الجهات الخارجية، وخرجت على الثوابت الدينية والوطنية لبث الفوضى، كما جندت أشخاصا يعملون بمواقع حكومية حساسة، وقدمت الدعم المالي لعناصر معادية لاستقرار السعودية.
وأثبتت الوثائق المسربة من الدوحة، أن عزيزة اليوسف، باعت نفسها إلى الشيطان القطري، إذ عملت على تبني خطاب تميم ضد دول المقاطعة، بعدما شكلت الدوحة "خلية الرصد والمتابعة الإعلامية"، التي ضمت اليوسف وصديقتها لجين الهذلول إلى عضويتها تحت رئاسة عبدالله العذبة، وتم تكليفها بضخ جرعات تحريضية ضد دول المقاطعة، لذا لم يكن غريبا أن يدفع نظام الحمدين بمرتزقته للدفاع عنها.