خشى تميم بن حمد مواجهة السعودية فسلط أذنابه، حيث أطلق البوق الفاشل عمر الزهراني ليتطاول على حكومة الرياض، بعدما هرب من وطنه وطلب اللجوء إلى كندا، وقام بتدشين برنامجه على "يوتيوب" تنفيذًا لخطة شيطانية، وقام ببث مقاطع فيديو لتحريض الشباب السعودي على الفوضى.
الزهراني هاجم بلاده بعد أزمتها الأخيرة واصطف خلف كندا وقطر، كما أشاد بوقوف أردوغان مع دوحة الخيانة ضد دول الرباعي العربي، ليكون أسوأ عون لدوحة الخراب في التعرض لدول المقاطعة العربية وإلقاءهم بالافتراءات.
الدمية القطرية هاجم القاهرة وتطاول على الرئيس عبدالفتاح السيسي وحكومة مصر، كما روج صراحة للثورة الدموية المسلحة في البلاد بعد فشل الإخوان، للتضح التعليمات المباشرة من تميم بن حمد لأبواقه الإعلامية بالدفاع عن المرتزقة لإشعال الدول العربية المجاورة لقطر.