7 نوفمبر 2018

ميراث الشر .. نامق على خطى هامان

تنتقل راية الإرهاب بين المسؤولين القطريين، للسير في تنفيذ مخطط الدوحة التخريبي، فكما سلم تنظيم الحمدين مهام احتضان الإرهابين لأمير الدويلة الصغير تميم بن حمد، قام  "هامان الدوحة" حمد بن جاسم، تسليم مهام وزارة الخارجية القطرية إلى "نامق" محمد بن عبد الرحمن وزير خارجية قطر الحالي، الذي يسير على خطى سلفه بن جاسم.

أصبح محمد بن عبد الرحمن الرجل الثاني في دويلة تميم العار، بعد تولى رئاسة جهاز الاستثمار بجوار حقيبة الخارجية، المنصبان كان في حوزة هامان الدوحة لسنوات، مما يؤكد  أن صلاحيات نامق الواسعة تؤهله لخلافة بن جاسم في مهامه القذرة، في تسليم البلاد للعلج التركي ويرفع أعلام الملالي في الدوحة،  والعمل على استمرار المؤامرة القطرية ضد دول الجوار الخليجي، وغسيل سمعة تميم الملطخة بعار الإرهاب أمام الغرب والتباكي في المحافل الدولية ضد قرارات المقاطعة العربية، كما سيستمر في  تنفيذ مخطط الأمير الذليل في تحويل الدوحة إلى ملتقى المتطرفين و إغداق الأموال عليهم. 

اقرأ في الموقع
إقرأ أيضًا