8 أغسطس 2018

نزار الحراكي..طبال الحمدين

قطر مازلت مستمرة في تحالفها المشبوه مع تنظيم الإخوان الإرهابي، الدوحة صنعت من شخص مجهول يدعى نزار الحراكي سفيرًا للائتلاف السوري الإخواني، تفتتح مقرًا رسميًا للائتلاف السوري ومنحت أعضاءها حصانة دبلوماسية في محاولة يائسة لفرض التنظيم على المباحثات الدولية بشأن سوريا

لم يصل نزار الحراكي لهذا المنصب إلا بنفاق الحمدين حتى وصل به الأمر لوصفهم بناصر الثورة السورية وحمايها الأول، واعترف بأن قطر أكثر من دعم الائتلاف لتمديد الحرب الأهلية وتمادي كثيرا في غيه في سبيل الوصول لغايته القذرة فتقرب من رموز الإرهاب الإخوانية وزار القرضاوي في مكتبه.

تجاوزات سفير الائتلاف السوري المعارض لا حدود لها، عيّن صهره بلال تركية مديرًا لمكتب السفير ثم أصبح قنصلا،جعل من صديقه الشخصي نصر أبونبوت سكرتير أول السفارة، تدخل في انتخابات مجلس الجالية السورية لتصعيد عناصر الجماعة،غابت عنه الشفافية في استلام وتوزيع المساعدات الإغاثية والمالية، وزع المنح الدراسية على أبناء الدبلوماسيين في السفارة،فساد الحراكي دفع موظفي السفارة الوهمية لتقديم استقالات جماعية

 
اقرأ في الموقع
إقرأ أيضًا